الثلاثاء، 8 أبريل 2014

التعليم المنزلي



الموضوع هو " التعليم المنزلى " ... و لا يذهب فكركم بعيدا حيث " اختبارات المنازل " التى توفرها الحكومة المصرية للطلاب المفصولين او المرضى او ذوى الظروف الخاصة ، هذا الموضوع مختلف تماما



هل كنتم تعلمون ان مخترعون مثل توماس اديسون و جراهام بل ، و كُتَّاب مثل اجاثا كريستى و تشارلز ديكينز و 

برنارد شو ، و رؤساء مثل ابراهام لنكولن و جورج واشنطن ... و غيرهم الكثير ممن تجدونهم فى هذه القائمة .. قد 

تخرجوا من نظام التعليم المنزلى و ليس التعليم المدرسى ؟؟


التعليم المنزلى هو بديل للتعليم المدرسى التقليدي الذى يضع الطفل مع أقرانه فى قوالب متشابهة فى تعليم نمطى 

بحت لا يراعى الفروق الفردية و القدرات الخاصة المتمايزة لدى الاطفال .. و حيث تتشابه مدخلات التعليم .. 

بالتأكيد لا تختلف المخرجات كثيرا ! .. فنجد فى النهاية - للأسف - مجتمع متشابه و محدود فى الافكار و الطموح و التوجهات 

التعليم المنزلى جاء ليحل هذه المشكلة ، و العديد من المشاكل الاخرى ايضا :)


هو نظام موجود منذ فترة طويلة فى البلاد الاجنبية ، و شبه منعدم فى البلاد العربية  للأسف


لذا .. أعيرونى انتباهكم و و بصركم و سمعكم للتعرف على هذه التجربة المثيرة ...

بداية .. يمكنكم مشاهدة هذا الفيديو القصير للتعرف على التعليم المنزلى 


تحدثكم عنه د/ وفاء بسيونى - صاحبة رسالة الماجستير عن هذا النظام التعليمى 


و هنا .. تقرير اخبارى من قناة روسيا اليوم عن اسرة امريكية مسلمة اختارت التعليم المنزلى لابناءها


استمعوا ماذا تقول الأم عن هذه التجربة 


أثناء تجولى فى الانترنت توصلت الى مواقع و مدونات كثيرة تسرد بالتفاصيل قصص نجاح عائلات اجنبية فى 

تطبيق هذا النظام على مدار سنوات عديدة ..

و مع ندرة المحتوى العربى عن هذا النظام .. الا انى توصلت قدرا الى هذه التجربة من أم مصرية اختارات التعليم 

المنزلى لاطفالها بعد تجربتها للنظام المدرسى التقليدي و الذى لم يُرض رغباتها

يمكنكم الاطلاع على تجربة هذه الام 


                                     هذا المقال مفيد .. للدكتورة وفاء بسيونى بعنوان


                                  هذه أيضا مقارنة بين النظامين التعليميين لنفس الدكتورة
                                     مقارنة بين التعليم المدرسي والتعليم المنزلي

و الآن .. ان كنتم بصدد اتخاذ القرار فى هذا الشأن 

يمكنكم ان تقرأوا هذا المقال المترجم سيساعدكم بالتأكيد


بعنوان



وفي النهاية ادعوكم للتواصل معنا عبر صفحتنا على









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق