الموضوع هو " التعليم المنزلى " ... و لا يذهب فكركم بعيدا حيث " اختبارات المنازل " التى توفرها الحكومة المصرية للطلاب المفصولين او المرضى او ذوى الظروف الخاصة ، هذا الموضوع مختلف تماما
هل كنتم تعلمون ان مخترعون مثل توماس اديسون و جراهام بل ، و كُتَّاب مثل اجاثا كريستى و تشارلز ديكينز و
برنارد شو ، و رؤساء مثل ابراهام لنكولن و جورج واشنطن ... و غيرهم الكثير ممن تجدونهم فى هذه القائمة .. قد
تخرجوا من نظام التعليم المنزلى و ليس التعليم المدرسى ؟؟
برنارد شو ، و رؤساء مثل ابراهام لنكولن و جورج واشنطن ... و غيرهم الكثير ممن تجدونهم فى هذه القائمة .. قد
تخرجوا من نظام التعليم المنزلى و ليس التعليم المدرسى ؟؟
التعليم المنزلى هو بديل للتعليم المدرسى التقليدي الذى يضع الطفل مع أقرانه فى قوالب متشابهة فى تعليم نمطى
بحت لا يراعى الفروق الفردية و القدرات الخاصة المتمايزة لدى الاطفال .. و حيث تتشابه مدخلات التعليم ..
بالتأكيد لا تختلف المخرجات كثيرا ! .. فنجد فى النهاية - للأسف - مجتمع متشابه و محدود فى الافكار و الطموح و التوجهات
التعليم المنزلى جاء ليحل هذه المشكلة ، و العديد من المشاكل الاخرى ايضا :)
هو نظام موجود منذ فترة طويلة فى البلاد الاجنبية ، و شبه منعدم فى البلاد العربية للأسف
لذا .. أعيرونى انتباهكم و و بصركم و سمعكم للتعرف على هذه التجربة المثيرة ...
بداية .. يمكنكم مشاهدة هذا الفيديو القصير للتعرف على التعليم المنزلى
تحدثكم عنه د/ وفاء بسيونى - صاحبة رسالة الماجستير عن هذا النظام التعليمى
و هنا .. تقرير اخبارى من قناة روسيا اليوم عن اسرة امريكية مسلمة اختارت التعليم المنزلى لابناءها
استمعوا ماذا تقول الأم عن هذه التجربة
أثناء تجولى فى الانترنت توصلت الى مواقع و مدونات كثيرة تسرد بالتفاصيل قصص نجاح عائلات اجنبية فى
تطبيق هذا النظام على مدار سنوات عديدة ..
و مع ندرة المحتوى العربى عن هذا النظام .. الا انى توصلت قدرا الى هذه التجربة من أم مصرية اختارات التعليم
المنزلى لاطفالها بعد تجربتها للنظام المدرسى التقليدي و الذى لم يُرض رغباتها
يمكنكم الاطلاع على تجربة هذه الام
هذا المقال مفيد .. للدكتورة وفاء بسيونى بعنوان
هذه أيضا مقارنة بين النظامين التعليميين لنفس الدكتورة
و الآن .. ان كنتم بصدد اتخاذ القرار فى هذا الشأن
يمكنكم ان تقرأوا هذا المقال المترجم سيساعدكم بالتأكيد
بعنوان
وفي النهاية ادعوكم للتواصل معنا عبر صفحتنا على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق